كما استطاعت سوريا المستقبل عبور الحدود الجغرافية علمياً لتصل إلى بيوت أبناء سوريا، استطاعت أن تصل لأقلام المحررين العرب والأجانب وها هي اليوم تخترق صفحات مجلة “الإمارات ديلي” الإماراتية، متربعةً بإنجازها الكبير الذي اجتازت به الواقع نحو العالم الافتراضي ليلمَ شمل أبناء سوريا، وليكونَ لهم الحضن البديل عن حضن الوطن فلا يشعرون بالغربة في بلاد الغربة.
لقراءة المقالة الانتقال الى الرابط الاتي: